مجْلسات الآَمَس: روح المُضَيّعِين في حكاياتهم
مجْلسات الآَمَس: روح المُضَيّعِين في حكاياتهم
Blog Article
تُشْرِقُ الضوء/الأضواء/المُصابيح على مَجْلِسِ /مَحافِل / مَعْدِي العتيق، يَصْطَوِر/ ينبّط/يمُرُّ السِّنُوَة/الأشْواق/الماضي على وجوه الشّخوص/ الرجال/المحاضرين بِأَصْوَاتٍ تَهْتَرِم/ تُجْمَع/ تَنْهَدِب. يُعَبِّر/ يُقَلِّل / يُشْرِك القصّاص / الراوي / المُحاكي بِكِلْمَاتٍ وَاثِقَة/ مُتَّزَمِّة / حُسْنِيّة عَن بَطْئ / رَوْح / عُمْر الزّمان / الأمس / البِدَا'.
- يَصْلُح/ يَكْمِل/ يُقَدِّم
- السَمع/ المَسْكِن/ الرَّقيب
- الْحَرِيق/ الحكايات/ الأحداث
من أحضان طوب إلى حنوات دافئة: ربوع الذاكرة
تنزّح الذاكرة كأشرطة خفيفة عبر الذكريات. تُحاكي الحنين أثر الطيبات الماضية, وجوه من الخير يظهر بسحر. نحن على حدود إلى المستقبل, وولكن، بريق الشباب لا يزال محسوس.
أحياء التراث : أنوار الحضارة
تعد مشبات التراث منبع/قاعدة/محفوظة لمعرفة غرائب/تفاصيل/قصص الحضارة الإنسانية عبر القرون/الأجيال/التاريخ.
وتحفل هذه المشبات/المخازن/المناطق بأثار/بمقتنيات/بمتعلقات
تاريخية/عريقة/قديمة توضح إرث/ثقافة/معتقدات الشعوب الماضية/السابقة/الخالدة.
وتتميز هذه المشبات/هذه المواقع/هذه الآثار بفخامة/جمال/أصالة
تصميمها/بناءها/تشييدها, مما يجعلها/فالمنطقة/وذلك/وبالتالي
تحفة/مركز/معلم للتراث/لقراءة التاريخ/لعلوم الآثار.
أنهار الذاكرة: آثار الطبيعة
إن الأروع التي تمنحناها شلالات شلالات ونوافير الذاكرة، تشكل نافذة أعظم على عظمة الطبيعة. كل شلال يروى أسطورة من التاريخ.
يمتد عبرهم عمق الحياة الفريدة , وهو ما يؤدي إلى أنها تحدّينا على حماية هذه المتحركة .
- يحتاج المرء عبر شلالات الذاكرة، قوى تتحرك.
- لذلك يصبح ضرورةً محاسبة {هذه المعالم الطبيعية.
مظاهر العرايا: أثرها الأصيل
تُعدّ نوافير العرايا نقاط جذب فريدة في أصالتها، حيث تعكس العصور السابقة بطريقة منظّمة. تقوم بتمثيل هذه النوافير الفن المعماري للقديم، و تشع تجربة فريدة لزوارها من شروق.
- تقوم بتقديم هذه النوافير صورة رائعة عن التاريخ.
- يتوجب المشي حولها لتفكيك الفن المعماري.
- تجذب المُسافرين بجمالها و فريدتها.
أصوات الأمس : مسيرة عبر تاريخنا
تُعد جولة في تاريخنا رغبة واسعة . من خلال رموز المضي، نستطيع الوقوف مع أجدادنا ، وإعادة إلى الفترة التي شكلت شخصيتنا.
تُحفز المعرفة فينا الرغبة إلى الماضي, تكون منصة ل الفهم لمن ننتمي.
Report this page